على مايبدو الأمور تتجه من التعليم إلى التعلم

على الرغم من التقينات التي درسنا ودرسونا أساتذتنا الكرام عليها لها الفضل الكبير في وصولنا لما نحن عليه لها ولمدرسينا كل الشكر والامتنان،ولكن التقنيات المتطورة التي دخلت على حياتنا في الفترة الأخيرة والتي شهدت اقبال ملحوظ وشعبية واسعة على مختلف الأجيال،فجعل الانترنت من السهل الوصول لأي معلومة،أخذت التعليم منحى جديد مختلف عن التعليم وهو التعلم

للمزيد من الأخبار:

حددت وزارة التنمية والموارد البشرية قائمة من الأعمال المحظورة على الطالب خلال الإجازة

الإعلان عن نتائج التقييم للمدارس الخاصة بدبي للعام 2024_2025 في الإمارات

تغير عملية التعليم في الفترة الأخيرة في العالم وعلى مايبدو نتقل من التعليم إلى التعلم:

مع دخول عصر الذكاء الصنعي فأصبح يمكن لأي شخص تلقي التعليم المناسب له الذي يراعي فروقاته وقدراته الفردية حيث أصبحت الأنظمة تقوم مكان المدرسين تحلل وتصمم محتوى تعليمي بالإضافة إلى قيام بعض المنصات المتخصصة بإعطاء شهادات وعلامات رقمية من خلال التعلم الذاتي كما يمكن التأكد من صحتها كما تمكن هذه الشهادات من عرض خدماتهم لأصحاب العمل مما يساعد على الحصول على فرص عمل وتساهم في سد الثغرة بين الموظف وصاحب العمل

وفي الختام هذا لايعني تراجع التعليم المعتاد عليه بل يعني أن التنافس قوي وهناك تحول ملموس وقوي في ويساهم في خلق بيئة تنافسية واضحة وهذا مانراه في المؤسسات والأكاديميات التعليمية التي نعمل على دمج عناصر التعلم الذاتي في برامجها لتوسيع شريحة المتعلمين وتحسين جودة التعليم 

التقرير:منقول وكل الشكر للأستاذ محمد سالم آل علي

افدني معكم بكل جديد ونرحب بانضمام الجميع لقناتنا عبر التلغرام:

مناهج الإمارات التعليمية_أفدني

معكم نمضي وبنجاحكم نكبر ونستمر

أفدني فريق أفدني تطوعي ليس تابعاً لوزارة التربية والتعليم أو أي جهة حكومية

أفدني فريق أفدني تطوعي ليس تابعاً لوزارة التربية والتعليم أو أي جهة حكومية