1
لا تَطرُقِ الباب، تَدري أنَّهم رَحَلوا خُذِ المَفاتيحَ ، وافتَحْ أيُّها الرَّجُلُ ! يوجه الشاعر حديثه إلى نفسه في السابق
2
وَفيكَ ألفُ ابتِهالٍ لو نَسُوهُ لكي بِهم عيونُكَ قَبلَ النَّوم ِ تَكتَحِلُ ! - العاطفة الشائعة في هذا البيت: الحب والشوق
3
العاطفة المسيطرة على القصيدة هي الغرور
4
الدلالة الإيحائية لعبارة " يا غزير الشيب " كثافة الشعر
5
الفكرة العامة لقصيدة " لا تطرق الباب " هي الشوق للأبناء والندم على فراقهم
6
تُراقِبُ الزّاد ،هل نامُوا وَما أكَلوا وَتُطفيءُ النّور، لو، لو مَرَّة ًفَعَلوا ! - جمع كلمة الزاد الوارد في البيت السابق: أزواد
7
حتى إذا فَتَحوها ، والتَقَيْتَ بهم كادَتْ دموعُكَ فَرْط َالحُبِّ تَنهَمِلُ - البيت السابق يغلب عليه الكلمات الدالة على: الحركة
8
تدل عبارة "تستقصي نوافذهم " على الحركة
9
عناصر المشهد القصصي في القصيدة تتكون من